الآن أخبار مثيرة عن عملية إغتيال القائد :"محمودالمبحوح"..إجمالي وأخر الأخبار المتعلقة

عاجل وهام جدا الامارات العربيه تتهم السلطه الفلسطيني بالتواطؤ فى قتل المبحوح
___________________________________________



الإمارات تتهم السلطة الفلسطينية بالتواطؤ في قضية اغتيال المبحوح


2010-02-20
الدوحة - العرب
علمت «العرب» من مصادر دبلوماسية عربية بالقاهرة، أن دولة الإمارات العربية المتحدة عرضت على مصر تفاصيل عملية اغتيال محمود المبحوح القيادي في حماس، الذي اغتيل في دبي مؤخرا، في الوقت الذي وجهت فيه لوما شديدا للسلطة الفلسطينية بقيادة محمود عباس، وطلبت من القاهرة نقل احتجاج شديد اللهجة لإسرائيل، والتي ثبت تورط جهاز مخابراتها في عملية الاغتيال. وفي تفاصيل المعلومات التي كشفت عنها المصادر، فإن الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان مستشار الأمن القومي بدولة الإمارات، شرح للرئيس المصري حسني مبارك خلال لقائهما أمس الأول بالقاهرة تفاصيل جديدة عن عملية اغتيال المبحوح، بعد التحقيقات التي أجرتها السلطات هناك، خاصة مع الفلسطينييْن المتهميْن بالحادث، واللذين تبينت علاقتهما بأجهزة أمن السلطة الفلسطينية، وعمالتهما لجهاز الموساد.
وتحدثت معلومات عن أن الفلسطينيين المتهمين واللذين لم تكشف هويتهما الكاملة، قد وفّرا دعما لوجستيا مهما لعناصر الموساد الذين نفذوا العملية.
وتحدثت المصادر الدبلوماسية التي طلبت عدم الكشف عن هويتها في تصريحاتها لـ «العرب»، عن أن الشيخ هزاع بن زايد طلب من القيادة السياسية المصرية نقل لوم بلاده الشديد إلى السلطة الفلسطينية ورئيسها محمود عباس بسبب هذه العملية، وكذلك طلب من القاهرة التي تقيم علاقات دبلوماسية مع تل أبيب نقل احتجاج شديد اللهجة من دولة الإمارات إلى إسرائيل.
وأشارت إلى أن الإمارات أبلغت مصر قرار الاتهام النهائي بالقضية، الذي يشمل مسؤولين إسرائيليين كبارا، ليس فقط رئيس الموساد، بل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ذاته. وقالت المصادر ذاتها إن القاهرة أبدت تفهما لموقف الإمارات من تلك القضية الحساسة، وإنه من هذا المنطلق قد تقوم مصر بجهود لحل تلك الأزمة، وربما السعي نحو تقديم إسرائيل اعتذارا رسميا لدولة الإمارات، مع التعهد بعدم القيام بمثل تلك العمليات مستقبلا على الأراضي الإماراتية

يعني هلا بفهم انو الامر صار نهائي والسلطه متورطه باغتيال الشهيد
لك انعما علي حالهم بيتهم من الداخل منخور وفضائحهم مليه الدنيا وكنو هدا ما بكفيهم بل مصرين وبكل حقاره ان تكون ايديهم مع ايدي الكيان اليهودي ملوثه بدماء الطاهرين الاشراف
رحمه الله عليك يا المبحوح والله نقتم من القتله وحسبنا الله ونعم الوكيل

ههههههههههههههههههههه شكلها اشاعات فتحاويه بدهم ينفو التهمه عنهم ويرموها بحماس يقولو انو حماس عما تقوم بحمله تصفيه داخليه
بس الله كشفهم وهي طلع اثنين منهم متورطين وحسبنا الله ونعم الوكيل

نعم اشاعات فتحاوية
الزلمة كان عند اخته المريضة وفي امارة ابو ظبي
بدهم يلبسو التهمة بالقوة شو هالعالم المريضة نفسيا

طب لايمتي هدول بدهم يستمرو بكذبهم بتشويه اقوي حركه مقاومه فلسطينيه
لك ريحتهم تزكم الانوف ومع هيك مستمرين بالافتراء علي الحركه
لك يجيبو الي شي ولو شي بسيط علي واحد من اهل حماس يتهمو به بالفساد بالادله والبراهين ما بس كلام جرايد
لك انعما فعلا يلي اختشو ماتو وحسبنا الله ونعم الوكيل

الآن أخبار مثيرة عن عملية إغتيال القائد :"محمودالمبحوح"..إجمالي وأخر الأخبار المتعلقة
___________________________________________



عميل بالموساد يكشف تواطؤ لندن في اغتيال المبحوح
وول ستريت جورنال": معلومات عن استخدام بطاقات ائتمان أميركية في عملية الاغتيال
أموال اليهود تعيق اتخاذ لندن موقفا ضد تل أبيب من "فضيحة دبي"
دبي لا تستبعد إصدار مذكرة اعتقال دولية ضد نتنياهو في قضية مبحوح حماس
د.نزال: دحلان تدخل للإفراج عن عميلي الموساد
يديعوت: قتلة المبحوح زاروا دبي 3 مرات.. رافقوه للصين أولا ثم أجلوا الاغتيال
مصادر مطلعة: تحقيقات دبي تشير إلى تورط شخصايات سورية في اغتيال المبحوح
مصادر: اغتيال المبحوح كشف عملاء الموساد بالعالم

وسنقوم بسرد تفاصيل كل خبر علي حدة
كشفت مصادر صحافية بريطانية أن الاستخبارات البريطانية الخارجية "ام آي -6" كانت لديها معلومات مسبقة عن أن الموساد سينفذ عملية اغتيال خارجية يستخدم فيها عملاؤها جوازات سفر بريطانية مزورة.
ويرى المراقبون أن هذا الكشف يؤكد تورط لندن في جريمة اغتيال القيادي البارز في الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية حماس محمود المبحوح في دبي الشهر الماضي.
وقالت صحيفة "ذي ديلي ميل" البريطانية: "هناك عضو في الموساد أكد أنه تم إبلاغ وزارة الخارجية البريطانية قبل ساعات من اغتيال قيادي في حماس في دبي".
وأوضحت "ذي ديلي ميل" أن هذه المعلومات لم تكن تتضمن تحديد الهدف أو حتى أين سينفذ فريق القتل العملية، لكن مجرد التأكيد من أن لندن كانت على علم مسبق بإساءة استخدام جوازات سفر بريطانية سيقوي الدعوات ليفصح الوزراء عما علموا به ومتى كان ذلك".
وقالت الصحيفة: "الادعاء الذي تلقيناه الليلة الماضية من المصدر ذي المصداقية جاء مع ظهور مزيد من التفاصيل عن الكيفية التي استدرج بها محمود المبحوح إلى مصيدة نصبها عملاء فلسطينيون مزدوجون الشهر الماضي قبل خنقه بمخدة، وحاول القتلة أن يجعلوا موته يبدو كما لو كان حادثًا".
تواطؤ "إسرائيلي" بريطاني في الجريمة:
وأضافت: "تحدث مصدر أمني بريطاني التقى هذا العميل في موساد، وله سجل في تقديم معلومات يمكن الاعتماد عليها، عن هذا عضو حالي في الاستخبارات الإسرائيلية الموساد ويؤكد أن الحكومة البريطانية أبلغت قبل وقت وجيز جدًا قبل العملية بما سيحدث".
وزعم المصدر أنه لم يكن هناك ضلوع بريطاني لأن المسئولين في لندن لم يعلموا باسم الهدف، ولكن قيل لهم إن أولئك الأشخاص يسافرون حاملين جوازات سفر بريطانية.
وأضافت الصحيفة البريطانية: "المصدر أشار كذلك إلة أن هذه الاخبارية لم تكن تطلب إذنًا باستخدام جوازات سفر بريطانية ولكن كانت أقرب إلى بادرة ودية لجعل قوات الأمن على علم بان وضعًا ما قد ينفجر".
المصدر: مفكرة الإسلام

تبحث السلطات في دبي في 5 بطاقات ائتمان صادرة باسم حسابات في الولايات المتحدة، يشك في أنها استخدمت في عملية اغتيال محمود المبحوح أحد كبار القادة العسكريين في حركة حماس، في فندق البستان روتانا في 20 يناير (كانون الثاني) الماضي.
وقال «وول ستريت جورنال» أمس إن هذه البطاقات التي صدرت عن بنوك أميركية، استخدمت من قبل مشتبه بهم لشراء تذاكر لها علاقة بعملية اغتيال المبحوح، وكذلك أشياء أخرى متعلقة بها. ولو تأكد استخدام هذه البطاقات من قبل المشتبه بهم في شراء تذاكر سفر، فإن ذلك سيضيف توترا جديدا إلى سلسلة من التوترات الدبلوماسية بين إسرائيل المتهم جهاز مخابراتها الخارجية «الموساد» بالوقوف وراء عملية الاغتيال، وحلفائها الغربيين.
المصدر: الشرق الأوسط
أموال اليهود تعيق اتخاذ لندن موقفا ضد تل أبيب من "فضيحة دبي"
«التايمز» تلمح إلى ضرورة عزل داغان لإنهاء الأزمة

تثير الطريقة التي تتعامل بها الحكومة البريطانية مع استخدام جوازات سفر بريطانية في حادث اغتيال القيادي في «حماس» محمود المبحوح في دبي الشهر الماضي، اهتماما واسعا في أوساط الرأي العام البريطاني، ما يضع حكومة رئيس الوزراء غوردون براون تحت ضغط شعبي، لكن ليس سياسيا، لاتخاذ موقف ضد إسرائيل يحفظ لبريطانيا والبريطانيين كرامتهم. ومع ذلك فالتوقعات في شأن اتخاذ مثل هذا الموقف ضعيفة جداً لأسباب عدة أبرزها حملة الانتخابات النيابية المقبلة في بريطانيا وحاجة حزب «العمال» الحاكم وبقية الأحزاب الأخرى، بلا استثناء، لدعم اللوبي الصهيوني والأموال التي يتبرع بها أفراد هذا اللوبي وأنصاره لضمان فوزها في الانتخابات.
فالدعم الصهيوني للنواب البريطانيين في حملاتهم الانتخابية ليس سراً، وفي هذا المجال برز دور اللورد ليفي خلال السنوات العشر الأخيرة في شكل واضح في تأمين تبرعات مالية ضخمة لفوز رئيس الوزراء السابق توني بلير في الحملات الانتخابية الثلاث الماضية، فيما كشفت صحيفة «هآرتس» العام 1999 أن «يهود بريطانيا قدموا لبلير أكثر من 14 مليون جنيه استرليني لإنجاحه في الانتخابات النيابية التي أوصلته إلى الحكم في العام 1997».
فلهذا السبب بالأساس اضافة إلى أسباب سياسية أخرى تتعلق بالتحالف السياسي والأمني غير المعلن القائم بين إسرائيل وبريطانيا، فمن المستبعد أن تتخذ الحكومة البريطانية أي موقف تأديبي ضد الإسرائيليين الذين بدورهم يدركون هذه الحقيقة ويتصرفون بثقة مفرطة في التمادي من دون خوف من أي محاسبة أو عقاب. وبرزت هذه الحقيقة في شكل واضح، أول من أمس، عندما استدعت وزارة الخارجية البريطانية السفير الإسرائيلي رون بروسور، وعبثا انتظر الناس سماع خبر عن تأنيب السفير وحكومته على الاعتداء على سيادة بريطانيا بالشكل السافر الذي تم في دبي.
فتقاعس الحكومة عن تأنيب إسرائيل أغاظ حتى أوساط من بين مؤيدي إسرائيل في بريطانيا، لدرجة أن رئيس حزب «المحافظين» ديفيد كاميرون وزميله ويليام هيغ، وزير الخارجية في حكومة الظل المعارضة، طالبا الحكومة على الأقل بأن «تطلب من إسرائيل أن تقدم وعدا لبريطانيا بعدم تكرار ما فعلته في دبي». لكن كاميرون وهيغ لم ينتقدا إسرائيل ولو بكلمة واحدة، ولم يطالبا بمعاقبتها، واكتفيا بمطالبتها فقط بألا تكرر استخدام جوازات السفر البريطانية في عمليات «الموساد».
فموقف المعارضة البريطانية المتساهل مع إسرائيل يرفع الضغط السياسي عن الحكومة ويجعلها في حل من اتخاذ موقف صارم من إسرائيل، هذا من ناحية.
ومن الناحية الأخرى، أثارت تصريحات أدلى بها الديبلوماسي الأميركي المخضرم مارتن انديك، نائب رئيس قسم السياسة الخارجية في «معهد بروكينغز» في واشنطن، الذي استضافته «هيئة الإذاعة والتلفزيون البريطانية» (بي بي سي) أمس، في حوار حول اغتيال المبحوح، انتباه الكثيرين، حين قال بوضوح أنه لا يفهم «الضجة البريطانية حول الموضوع، إذ يوجد هناك تفاهم وتنسيق في العمليات الاستخبارية ضد الإرهاب بين الولايات المتحدة وبريطانيا وإسرائيل بما فيها في محاربة «حماس». فاغتيال المبحوح من جانب إسرائيل ينبغي ألا يواجه أي معارضة من جانب بريطانيا»، أما بالنسبة لاستخدام جوازات السفر البريطانية، فقال أنها مسألة ثانوية وقلل من شأنها كثيراً.
كذلك عادت صحيفة «التايمز»، أمس، وكتبت افتتاحية جديدة حول اغتيال المبحوح، أنبت فيها جهاز الموساد على استخدام جوازات السفر البريطانية وحملته المسؤولية عن ذلك، من دون المس بالحكومة الإسرائيلية أو بالسياسة الإسرائيلية التي تسيّر الموساد.
ومن هذا المنطلق حاولت رسم صورة لرئيس الموساد مائير داغان على أنه «شخص غير مسؤول ويتصرف مثل أفراد عصابات الجريمة»، في محاولة واضحة للتلميح بأن إنهاء الأزمة بين إسرائيل وبريطانيا يتطلب عزل داغان من منصبه، إذ أشارت «التايمز» إلى الأصوات التي ارتفعت داخل إسرائيل مطالبة داغان بالاستقالة، من دون التساؤل عما إذا كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامن نتنياهو أعطى موافقته على عملية اغتيال المبحوح أم لا.
في المقابل (رويترز)، قال مصدر قريب من داغان ان الاخير لا يرى سببا للاستقالة نتيجة الاغتيال وان من غير المرجح أن يطلب منه نتنياهو ذلك.
المصدر: صحيفة الرأي الكويتية
دبي لا تستبعد إصدار مذكرة اعتقال دولية ضد نتنياهو في قضية مبحوح حماس


أعلنت شرطة دبي أن الشرطة الدولية "الانتربول" أصدرت مذكرات اعتقال بحق المتهمين الـ 11 في اغتيال المسؤول في حركة حماس محمود المبحوح في دبي الشهر الماضي، لافتة إلى أن التحقيقات تؤكد ضلوع الموساد الإسرائيلي في الاغتيال، مشيرة إلى أنها تدرس إصدار مذكرة اعتقال ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، فيما استدعت حكومتا بريطانيا وإيرلندا السفيرين الإسرائيلين في بلديهما أمس وطلبت منهما تقديم تفسير بشأن استخدام جوازات سفر مزورة لاغتيال المبحوح، في وقت أجرى مكتب الأمن القومي ومكافحة الإرهاب في النمسا تحقيقات في الحادثة.
وأكد مسؤول إماراتي على علم بسير التحقيقات أن "عدد المشتبه بهم امتد إلى ما لا يقل عن 18 شخصا".
وأضاف أن" القائمة تشمل أحد عشر شخصا حددت هوياتهم في وقت سابق من هذا الأسبوع وفلسطينيين اثنين رهن الاحتجاز وخمسة آخرين"، مشيراً إلى أن "من بين المشتبه بهم في اغتيال محمود المبحوح الشهر الماضي امرأتان".
وقال قائد شرطة دبي الفريق ضاحي خلفان إن "مذكرات الاعتقال أصدرت وهي تتضمن الأسماء والمواصفات اعتماداً على الدليل الموجود الذي قدمناه للانتربول"، مضيفاً "إن تحقيقاتنا كشفت ضلوع الموساد بمقتل المبحوح. هناك نسبة 99% إن لم تكن 100% بأن الموساد يقف وراء الاغتيال".
والمتهمون الذين حددتهم شرطة دبي هم 6 بريطانيين و3 ايرلنديين وألماني وفرنسي، في حين قالت حكومات هذه البلدان إن جوازات سفر هؤلاء مزورة. وقال خلفان إنه في حال إثبات مسؤولية الموساد حول العملية فإن "رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيكون أول مطلوب من العدالة كونه سيكون الشخص الذي صدق على قرار قتل المبحوح في دبي"، مضيفاً أن مذكرة اعتقال ستصدر بحقه.
وفي سياق متصل كشف منتدى حواري تابع لحركة حماس عن اسمي الفلسطينيين المعتقلين على ذمة القضية. وقالت شبكة فلسطين للحوار إن الشخصين هما "أنور شحيبر، ضابط في المخابرات ويعمل فى الوقت الحالى مع رام الله، وأحمد حسنين، وهو من أقدم الضباط في المخابرات العامة". وأشارت حماس إلى أن الاثنين كانا في غزة وأنهما غادرا القطاع منذ سيطرة حماس على غزة حيث يقيمان في دبي.
ومن جهته أكد مسؤول أمني فلسطيني أن السلطات السورية اعتقلت في دمشق مسؤولا كبيرا في الذراع العسكري في حماس يشتبه بتورطه في القضية.
وقال المسؤول "لدينا معلومات موثوقة بأن القيادي في كتائب القسام، نهرو مسعود اعتقل في سوريا في الأيام الماضية للتحقيق معه في قضية مقتل محمود المبحوح". ونفت حركة حماس بشكل قاطع صحة هذا الخبر.
وكشفت صحيفة "الجارديان" أمس أن وزارة الخارجية البريطانية رفضت مناشدة من إسرائيل للحفاظ على سرية استدعاء سفيرها في لندن لتقديم ايضاحات بشأن جوازات السفر البريطانية المرتبطة بقضية اغتيال المبحوح. وقالت الصحيفة إن مسؤولاً في وزارة الخارجية البريطانية أكد بأن العلاقات بين بلاده واسرائيل "كانت فاترة، وهي في سبات عميق الآن".
المصدر: الوطن السعودية

"يديعوت أحرونوت": الأرض ابتلعت عميلا للموساد.. وآخرون في "كوابيس"
اختفت آثار المواطن الإسرائيلي جيمس ليونارد كلارك من كيبوتس "غفعات هشلوشاه" في وسط إسرائيل وكأن الأرض انشقت وابتلعته بعد نشر شرطة دبي اسمه على أنه أحد أفراد الخلية التي يشتبه بانتمائها لجهاز الموساد ،التي اغتالت القيادي في حركة حماس محمود المبحوح. وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت " إن كلارك لم يرد على الاتصالات الهاتفية ولم يجب على الرسائل عبر الهاتف المحمول ،وبيته في وسط كيبوتس "غفعات هشلوشاه" مغلق.
وكتب مراسل الصحيفة داني سبيكتور أنه تجول في الكيبوتس في محاولة لتعقب آثار كلارك "من دون نظارات وذقن التي لا شك أنه أزالهما الآن، لكن بدون نتيجة. ببساطة، الرجل اختفى".
لكن صاحب البقالة في الكيبوتس قال للمراسل "عليك أن تفهم أنه إذا تحدثنا معك سنتورط، وبإمكاني القول فقط أنه لم يعد موجودا هنا. لقد غادر. لن تجده هنا بعد اليوم ولن أقول أكثر من ذلك فهذا يشكل خطرا علينا، والناس يعرفونه هنا ولا يريدون التورط". وأشار سبكتور إلى أن "الشعور بالرعب والخوف موجود في كل مكان، ويخيل أن شخصا ما أوضح لهم هنا أن أي كلمة زائدة قد تؤدي إلى تعقيدات وأنه يجدر بهم التزام الصمت في الأيام المقبلة".
وقال أحد الأولاد إن كلارك "ليس هنا، فأنا أعرفه وهو رجل لطيف جدا وكان يلقي التحية دائما، لكن لم أره في الفترة الأخيرة وقالوا لي إنه غادر ولن يعود".
وأضاف أحد جيران كلارك أن الأخير وأفراد بيته "ذهبوا إلى العائلة وسيبقون هناك حتى تهدأ الأمور". وأردف "في الحقيقة أني اعتقدت دائما أنهم يخفون شيئا ما، لكني لم أعرف أنه بطل. كل الاحترام، وإذا صح ذلك فإنه بطل غفعات هشلوشاة".
ويذكر أن وسائل الإعلام الإسرائيلية أفادت بأن سبعة إسرائيليين يحملون أسماء وتفاصيل مطابقة لأسماء وتفاصيل أفراد خلية اغتيال المبحوح التي نشرتها شرطة دبي. وقال أحد المواطنين الإسرائيليين السبعة ويدعى بول كييلي، الذي يحمل جواز سفر بريطانيا، إنه بعد أن تجاوز مرحلة الصدمة إثر اكتشافه ورود اسمه بين قتلة المبحوح يدرس حاليا مقاضاة دولة إسرائيل على سرقة هويته. وذكرت "يديعوت أحرونوت" أن كييلي، الذي يعمل مقاول ترميمات ويسكن في كيبوتس "نحشوليم" جنوب مدينة حيفا، قرر صباح أمس مغادرة بيته لعدة أيام. وقال كييلي إنه يعيش في الأيام الأخيرة "في كابوس". وأضاف "ماذا فعلوا بي؟ كيف سرقوا هكذا تفاصيلي من جواز السفر؟ سوف أقاضيهم لأنهم دمروا سمعتي الطيبة، وأصبحت أخشى على حياتي". وتابع "قال لي والدي الذي يسكن في انجلترا إن صوري منشورة في الصحف في أنحاء العالم وأني غيرت هويتي، يا لها من فضيحة، فالقول إني كنت في دبي هي فرية... سمعت أنه تم إصدار أمر اعتقال دولي ضد أعضاء خلية الاغتيال والآن أنا أخاف من أني لن أتمكن من مغادرة حدود البلاد وسأواجه مشكلة مع شرطة الحدود أو أن يتم اعتقالي في مطارات في العالم".
واتهمت زوجة كييلي، سيما، الموساد باغتيال المبحوح وسرقة هوية زوجها وتساءلت "كيف حدث أن أخفق الموساد بهذا الشكل؟ أخذوا تفاصيل شخص من جواز سفره واستخدموها من أجل تنفيذ اغتيال في دبي، ولماذا استخدموا اسم شخص حي وموجود؟". وقال كيلي "سأطلب التحدث مع سفير بريطانيا في إسرائيل وسأطالب بإصدار توضيح بأنه لا علاقة لي بأي حدث وقع في دبي، لكن أكثر ما يزعجني هو أن لا ظهر لي وتم تدمير حياتي وحتى أنه لم يتصل أحد ليعتذر

التايمز» تلمح إلى ضرورة عزل داغان لإنهاء الأزمة

المختصر / تثير الطريقة التي تتعامل بها الحكومة البريطانية مع استخدام جوازات سفر بريطانية في حادث اغتيال القيادي في «حماس» محمود المبحوح في دبي الشهر الماضي، اهتماما واسعا في أوساط الرأي العام البريطاني، ما يضع حكومة رئيس الوزراء غوردون براون تحت ضغط شعبي، لكن ليس سياسيا، لاتخاذ موقف ضد إسرائيل يحفظ لبريطانيا والبريطانيين كرامتهم. ومع ذلك فالتوقعات في شأن اتخاذ مثل هذا الموقف ضعيفة جداً لأسباب عدة أبرزها حملة الانتخابات النيابية المقبلة في بريطانيا وحاجة حزب «العمال» الحاكم وبقية الأحزاب الأخرى، بلا استثناء، لدعم اللوبي الصهيوني والأموال التي يتبرع بها أفراد هذا اللوبي وأنصاره لضمان فوزها في الانتخابات.
فالدعم الصهيوني للنواب البريطانيين في حملاتهم الانتخابية ليس سراً، وفي هذا المجال برز دور اللورد ليفي خلال السنوات العشر الأخيرة في شكل واضح في تأمين تبرعات مالية ضخمة لفوز رئيس الوزراء السابق توني بلير في الحملات الانتخابية الثلاث الماضية، فيما كشفت صحيفة «هآرتس» العام 1999 أن «يهود بريطانيا قدموا لبلير أكثر من 14 مليون جنيه استرليني لإنجاحه في الانتخابات النيابية التي أوصلته إلى الحكم في العام 1997».
فلهذا السبب بالأساس اضافة إلى أسباب سياسية أخرى تتعلق بالتحالف السياسي والأمني غير المعلن القائم بين إسرائيل وبريطانيا، فمن المستبعد أن تتخذ الحكومة البريطانية أي موقف تأديبي ضد الإسرائيليين الذين بدورهم يدركون هذه الحقيقة ويتصرفون بثقة مفرطة في التمادي من دون خوف من أي محاسبة أو عقاب. وبرزت هذه الحقيقة في شكل واضح، أول من أمس، عندما استدعت وزارة الخارجية البريطانية السفير الإسرائيلي رون بروسور، وعبثا انتظر الناس سماع خبر عن تأنيب السفير وحكومته على الاعتداء على سيادة بريطانيا بالشكل السافر الذي تم في دبي.
فتقاعس الحكومة عن تأنيب إسرائيل أغاظ حتى أوساط من بين مؤيدي إسرائيل في بريطانيا، لدرجة أن رئيس حزب «المحافظين» ديفيد كاميرون وزميله ويليام هيغ، وزير الخارجية في حكومة الظل المعارضة، طالبا الحكومة على الأقل بأن «تطلب من إسرائيل أن تقدم وعدا لبريطانيا بعدم تكرار ما فعلته في دبي». لكن كاميرون وهيغ لم ينتقدا إسرائيل ولو بكلمة واحدة، ولم يطالبا بمعاقبتها، واكتفيا بمطالبتها فقط بألا تكرر استخدام جوازات السفر البريطانية في عمليات «الموساد».
فموقف المعارضة البريطانية المتساهل مع إسرائيل يرفع الضغط السياسي عن الحكومة ويجعلها في حل من اتخاذ موقف صارم من إسرائيل، هذا من ناحية.
ومن الناحية الأخرى، أثارت تصريحات أدلى بها الديبلوماسي الأميركي المخضرم مارتن انديك، نائب رئيس قسم السياسة الخارجية في «معهد بروكينغز» في واشنطن، الذي استضافته «هيئة الإذاعة والتلفزيون البريطانية» (بي بي سي) أمس، في حوار حول اغتيال المبحوح، انتباه الكثيرين، حين قال بوضوح أنه لا يفهم «الضجة البريطانية حول الموضوع، إذ يوجد هناك تفاهم وتنسيق في العمليات الاستخبارية ضد الإرهاب بين الولايات المتحدة وبريطانيا وإسرائيل بما فيها في محاربة «حماس». فاغتيال المبحوح من جانب إسرائيل ينبغي ألا يواجه أي معارضة من جانب بريطانيا»، أما بالنسبة لاستخدام جوازات السفر البريطانية، فقال أنها مسألة ثانوية وقلل من شأنها كثيراً.
كذلك عادت صحيفة «التايمز»، أمس، وكتبت افتتاحية جديدة حول اغتيال المبحوح، أنبت فيها جهاز الموساد على استخدام جوازات السفر البريطانية وحملته المسؤولية عن ذلك، من دون المس بالحكومة الإسرائيلية أو بالسياسة الإسرائيلية التي تسيّر الموساد.
ومن هذا المنطلق حاولت رسم صورة لرئيس الموساد مائير داغان على أنه «شخص غير مسؤول ويتصرف مثل أفراد عصابات الجريمة»، في محاولة واضحة للتلميح بأن إنهاء الأزمة بين إسرائيل وبريطانيا يتطلب عزل داغان من منصبه، إذ أشارت «التايمز» إلى الأصوات التي ارتفعت داخل إسرائيل مطالبة داغان بالاستقالة، من دون التساؤل عما إذا كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامن نتنياهو أعطى موافقته على عملية اغتيال المبحوح أم لا.
في المقابل (رويترز)، قال مصدر قريب من داغان ان الاخير لا يرى سببا للاستقالة نتيجة الاغتيال وان من غير المرجح أن يطلب منه نتنياهو ذلك.

المصدر: صحيفة الرأي الكويتية

المختصر / أعلنت شرطة دبي أن الشرطة الدولية "الانتربول" أصدرت مذكرات اعتقال بحق المتهمين الـ 11 في اغتيال المسؤول في حركة حماس محمود المبحوح في دبي الشهر الماضي، لافتة إلى أن التحقيقات تؤكد ضلوع الموساد الإسرائيلي في الاغتيال، مشيرة إلى أنها تدرس إصدار مذكرة اعتقال ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، فيما استدعت حكومتا بريطانيا وإيرلندا السفيرين الإسرائيلين في بلديهما أمس وطلبت منهما تقديم تفسير بشأن استخدام جوازات سفر مزورة لاغتيال المبحوح، في وقت أجرى مكتب الأمن القومي ومكافحة الإرهاب في النمسا تحقيقات في الحادثة.
وأكد مسؤول إماراتي على علم بسير التحقيقات أن "عدد المشتبه بهم امتد إلى ما لا يقل عن 18 شخصا".
وأضاف أن" القائمة تشمل أحد عشر شخصا حددت هوياتهم في وقت سابق من هذا الأسبوع وفلسطينيين اثنين رهن الاحتجاز وخمسة آخرين"، مشيراً إلى أن "من بين المشتبه بهم في اغتيال محمود المبحوح الشهر الماضي امرأتان".
وقال قائد شرطة دبي الفريق ضاحي خلفان إن "مذكرات الاعتقال أصدرت وهي تتضمن الأسماء والمواصفات اعتماداً على الدليل الموجود الذي قدمناه للانتربول"، مضيفاً "إن تحقيقاتنا كشفت ضلوع الموساد بمقتل المبحوح. هناك نسبة 99% إن لم تكن 100% بأن الموساد يقف وراء الاغتيال".
والمتهمون الذين حددتهم شرطة دبي هم 6 بريطانيين و3 ايرلنديين وألماني وفرنسي، في حين قالت حكومات هذه البلدان إن جوازات سفر هؤلاء مزورة. وقال خلفان إنه في حال إثبات مسؤولية الموساد حول العملية فإن "رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيكون أول مطلوب من العدالة كونه سيكون الشخص الذي صدق على قرار قتل المبحوح في دبي"، مضيفاً أن مذكرة اعتقال ستصدر بحقه.
وفي سياق متصل كشف منتدى حواري تابع لحركة حماس عن اسمي الفلسطينيين المعتقلين على ذمة القضية. وقالت شبكة فلسطين للحوار إن الشخصين هما "أنور شحيبر، ضابط في المخابرات ويعمل فى الوقت الحالى مع رام الله، وأحمد حسنين، وهو من أقدم الضباط في المخابرات العامة". وأشارت حماس إلى أن الاثنين كانا في غزة وأنهما غادرا القطاع منذ سيطرة حماس على غزة حيث يقيمان في دبي.
ومن جهته أكد مسؤول أمني فلسطيني أن السلطات السورية اعتقلت في دمشق مسؤولا كبيرا في الذراع العسكري في حماس يشتبه بتورطه في القضية.
وقال المسؤول "لدينا معلومات موثوقة بأن القيادي في كتائب القسام، نهرو مسعود اعتقل في سوريا في الأيام الماضية للتحقيق معه في قضية مقتل محمود المبحوح". ونفت حركة حماس بشكل قاطع صحة هذا الخبر.
وكشفت صحيفة "الجارديان" أمس أن وزارة الخارجية البريطانية رفضت مناشدة من إسرائيل للحفاظ على سرية استدعاء سفيرها في لندن لتقديم ايضاحات بشأن جوازات السفر البريطانية المرتبطة بقضية اغتيال المبحوح. وقالت الصحيفة إن مسؤولاً في وزارة الخارجية البريطانية أكد بأن العلاقات بين بلاده واسرائيل "كانت فاترة، وهي في سبات عميق الآن".
المصدر: الوطن السعودية

"يديعوت أحرونوت": الأرض ابتلعت عميلا للموساد.. وآخرون في "كوابيس"

المختصر / اختفت آثار المواطن الإسرائيلي جيمس ليونارد كلارك من كيبوتس "غفعات هشلوشاه" في وسط إسرائيل وكأن الأرض انشقت وابتلعته بعد نشر شرطة دبي اسمه على أنه أحد أفراد الخلية التي يشتبه بانتمائها لجهاز الموساد ،التي اغتالت القيادي في حركة حماس محمود المبحوح. وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت " إن كلارك لم يرد على الاتصالات الهاتفية ولم يجب على الرسائل عبر الهاتف المحمول ،وبيته في وسط كيبوتس "غفعات هشلوشاه" مغلق.
وكتب مراسل الصحيفة داني سبيكتور أنه تجول في الكيبوتس في محاولة لتعقب آثار كلارك "من دون نظارات وذقن التي لا شك أنه أزالهما الآن، لكن بدون نتيجة. ببساطة، الرجل اختفى".
لكن صاحب البقالة في الكيبوتس قال للمراسل "عليك أن تفهم أنه إذا تحدثنا معك سنتورط، وبإمكاني القول فقط أنه لم يعد موجودا هنا. لقد غادر. لن تجده هنا بعد اليوم ولن أقول أكثر من ذلك فهذا يشكل خطرا علينا، والناس يعرفونه هنا ولا يريدون التورط". وأشار سبكتور إلى أن "الشعور بالرعب والخوف موجود في كل مكان، ويخيل أن شخصا ما أوضح لهم هنا أن أي كلمة زائدة قد تؤدي إلى تعقيدات وأنه يجدر بهم التزام الصمت في الأيام المقبلة".
وقال أحد الأولاد إن كلارك "ليس هنا، فأنا أعرفه وهو رجل لطيف جدا وكان يلقي التحية دائما، لكن لم أره في الفترة الأخيرة وقالوا لي إنه غادر ولن يعود".
وأضاف أحد جيران كلارك أن الأخير وأفراد بيته "ذهبوا إلى العائلة وسيبقون هناك حتى تهدأ الأمور". وأردف "في الحقيقة أني اعتقدت دائما أنهم يخفون شيئا ما، لكني لم أعرف أنه بطل. كل الاحترام، وإذا صح ذلك فإنه بطل غفعات هشلوشاة".
ويذكر أن وسائل الإعلام الإسرائيلية أفادت بأن سبعة إسرائيليين يحملون أسماء وتفاصيل مطابقة لأسماء وتفاصيل أفراد خلية اغتيال المبحوح التي نشرتها شرطة دبي. وقال أحد المواطنين الإسرائيليين السبعة ويدعى بول كييلي، الذي يحمل جواز سفر بريطانيا، إنه بعد أن تجاوز مرحلة الصدمة إثر اكتشافه ورود اسمه بين قتلة المبحوح يدرس حاليا مقاضاة دولة إسرائيل على سرقة هويته. وذكرت "يديعوت أحرونوت" أن كييلي، الذي يعمل مقاول ترميمات ويسكن في كيبوتس "نحشوليم" جنوب مدينة حيفا، قرر صباح أمس مغادرة بيته لعدة أيام. وقال كييلي إنه يعيش في الأيام الأخيرة "في كابوس". وأضاف "ماذا فعلوا بي؟ كيف سرقوا هكذا تفاصيلي من جواز السفر؟ سوف أقاضيهم لأنهم دمروا سمعتي الطيبة، وأصبحت أخشى على حياتي". وتابع "قال لي والدي الذي يسكن في انجلترا إن صوري منشورة في الصحف في أنحاء العالم وأني غيرت هويتي، يا لها من فضيحة، فالقول إني كنت في دبي هي فرية... سمعت أنه تم إصدار أمر اعتقال دولي ضد أعضاء خلية الاغتيال والآن أنا أخاف من أني لن أتمكن من مغادرة حدود البلاد وسأواجه مشكلة مع شرطة الحدود أو أن يتم اعتقالي في مطارات في العالم".
واتهمت زوجة كييلي، سيما، الموساد باغتيال المبحوح وسرقة هوية زوجها وتساءلت "كيف حدث أن أخفق الموساد بهذا الشكل؟ أخذوا تفاصيل شخص من جواز سفره واستخدموها من أجل تنفيذ اغتيال في دبي، ولماذا استخدموا اسم شخص حي وموجود؟". وقال كيلي "سأطلب التحدث مع سفير بريطانيا في إسرائيل وسأطالب بإصدار توضيح بأنه لا علاقة لي بأي حدث وقع في دبي، لكن أكثر ما يزعجني هو أن لا ظهر لي وتم تدمير حياتي وحتى أنه لم يتصل أحد ليعتذر".

المصدر: الشرق القطرية

المختصر / كشف القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) محمد نزال أن الفلسطينيين المتورطين في عملية اغتيال القيادي في الحركة محمود المبحوح هما أحمد حسنين وأنور شحيبر، وأنهما كانا يعملان في دبي في مؤسسة عقارية تابعة لعضو اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) محمد دحلان.

وقال نزال للجزيرة نت إنه تم التعرف على هوية الفلسطينيين اللذين شاركا مع المجموعة التي نفذت الاغتيال والمكونة من 11 عميلا، ويتبعان لجهاز الموساد وهما أحمد حسنين وهو عضو سابق في المخابرات الفلسطينية، وأنور شحيبر وهو ضابط سابق في جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني.

وتابع أن حسنين وشحيبر كانا يعملان ضمن الأجهزة الأمنية في قطاع غزة، وأنهما هربا من هناك بعد "الحسم العسكري" الذي نفذته حركة حماس عام 2007 وسيطرت بموجبه على القطاع.

وحسب نزال فإنه تبين لحركة حماس أن الاثنين "يعملان موظفين في مؤسسة عقارية تابعة للعقيد محمد دحلان".

وبين أنهما "كانا جزءا من الخلية التابعة لجهاز الموساد التي نفذت الاغتيال والتقيا قائد الخلية التي أعلن قائد شرطة دبي الكشف عنها".

وكان الناطق باسم الحكومة الأردنية نبيل الشريف قال الاثنين الماضي إن الأردن سلم السلطات الأمنية في دبي فلسطينيين حضرا لعمان من دبي في إطار التحقيق في اغتيال محمود المبحوح.

دحلان يتوسط

وعبر نزال عن أسفه لما وصفه "محاولات محمد دحلان التدخل لدى السلطات في دبي للإفراج عن عميلي الموساد الصهيوني" وزاد "السلطات الرسمية في دبي والإمارات رفضت هذه الوساطات".

ونبه القيادي في حماس إلى ضرورة التأكيد على أن الحركة تعتبر أن المتهم الأول والرئيس في عملية اغتيال الشهيد محمود المبحوح هو جهاز الموساد، وبين أن الجهاز الصهيوني "هو صاحب القرار والترتيبات وهو وحده من يتحمل المسؤولية أمامنا ولا نوجه اتهامنا لأي طرف آخر".

وأشاد بـ"الدور الكبير" الذي قامت به السلطات الأمنية في إمارة دبي وطالبها بالاستمرار في خط ملاحقة "الإرهابيين الذين نفذوا الاغتيال" مشيرا إلى محاولات دولية للتأثير والضغط على حكومة دبي "التي تتمسك برفض هذه الضغوط وتصر على أن يأخذ القانون مجراه وهو ما نثمنه في حركة حماس".

وقال نزال في هذا الصدد "نطالب السلطات الأمنية في دبي كما كانت شفافة وواضحة في الإعلان عن هوية الإرهابيين الأحد عشر بالإعلان عن هوية الفلسطينيين وعلاقتهما بالعملية ومدى ارتباطهما بأي فلسطيني آخر".

وردا على سؤال حول مصدر المعلومات الذي استندت عليه حماس في تحديد هوية الفلسطينيين المعتقلين لدى أجهزة الأمن في دبي قال نزال "حركة حماس تمكنت عبر مصادرها واتصالاتها ومعلوماتها من تحديد هويتهما".

كما نفى نزال أن تكون هناك أي أزمة بين حماس وبين السلطات في دبي على خلفية رفض الأخيرة مشاركة الحركة في التحقيق في اغتيال المبحوح.

وأضاف في هذا السياق "نحن نعرف أن لدولة الإمارات العربية المتحدة أجهزتها الأمنية وهي المعنية بالتحقيق والخروج بالنتائج الدقيقة، وكل ما كنا نطالب به هو التنسيق وتبادل المعلومات التي نعتقد أننا نملك الكثير منها".

واعتبر أن علاقات الحركة بدولة الإمارات "متميزة ولن تشكل المشاركة أو عدم المشاركة بالتحقيق أي شوائب في هذه العلاقة".

ونفى نزال الأنباء التي تناولتها وسائل إعلام عربية وأجنبية حول اعتقال السلطات السورية للقيادي في الحركة "نهرو مسعود" في إطار التحقيق في اغتيال المبحوح.

وأكد للجزيرة نت أن مسعود "لم يعتقل وليس له أي علاقة، ومن قام بتسريب اسمه يهدف لتضليل التحقيق والتغطية على تورط الفلسطينيين المعتقلين لدى سلطات إمارة دبي".

واعتبر نزال أن هناك محاولات لبث معلومات لتضليل التحقيق وإظهار أن الموساد حقق إنجازا عظيما.

ونفى أي صلة بين اغتيال المبحوح وحادث الحافلة في منطقة السيدة زينب الذي قالت السلطات السورية إنه لم يكن حادثا جنائيا، كما تساءل عن الرابط بين اغتيال القيادي في حزب الله عماد مغنية واغتيال المبحوح.

وقال إن جهاز الموساد "يحاول من وراء كل هذه المعلومات أن يظهر بمظهر جهاز المخابرات الذي لا يقهر، بينما يتكشف الآن من خلال الضجة الكبيرة في الأوساط الصهيونية والعالم مدى الأزمات التي خلفتها عملياته وآخرها اغتيال المبحوح".

وبين نزال أن التحقيق الذي تجريه حركة حماس حاليا "هو تحقيق داخلي وليس مطلوبا من الحركة أن تعلن نتائجه التي ستقدم للقيادة فقط

المصدر: فلسطين الآن

المختصر / مغتالو القيادي في حركة حماس محمود المبحوح زاروا دبي 3 مرات - هذا ما انفردت بنشره صحيفة (يديعوت احارونوت) العبرية اليوم - الجمعة في صدر صفحتها الأولى في سياق تفاصيل جديدة أوردتها عن ظروف عملية الاغتيال.

وتحت عنوان (تصفية ب - 3 فصول) - وبالمانشيت العريض جدا- نسبت الصحيفة الى قائد شرطة دبي الفريق ضاحي خلفان قوله ان المرة التي نفذ فيها المغتالون عمليتهم في دبي لم تكن المرة الاولى التي زاروا فيها دبي بل سبق لهم ان زاروا دبي مرتين قبلا.

وتقول مراسلة الصحيفة العبرية (سمادار بيري) في تقريرها بهذا الشان ان قائد شرطة دبي ادلى بهذه التفاصيل الجديدة المفاجئة في لقاء مع شخصين التقيا معه بناء على طلب صحيفة (يديعوت).

ونسبت الصحيفة الى الفريق خلفان قوله ان المرة الأولى كانت قبل 3 اشهر عندما وصل محمود المبحوح جوا الى دبي واستقل طائرة الى الصين في رحلة جوية استمرارية. وروي الفريق خلفان بان شرطة دبي تعلم - من خلال مضاهاة تفاصيل جوازات السفر - بان بعض افراد فريق الاغتيال قد استقلوا مع المبحوح نفس الطائرة من دبي الى الصين وقاموا بمتابعة حركاته وسكناته. ويحتمل - يقول خلفان - ان يكون المغتالون قد خططوا لتصفية المبحوح في الفندق الذي اقام فيه في الصين في تلك المرة لكن هناك احتمالا بان تكون تلك المرة قد كرست لتدريب فريق الاغتيال على تنفيذ العملية.

أما المرة الثانية التي زار خلالها المغتالون دبي فكانت قبل نحو شهرين عندما وصلت مجموعة من فريق الاغتيال الى الإمارة بالتزامن مع المبحوح، وقام افراد المجموعة هذه المرة بمتابعة تحركات المبحوح وخططوا لتصفيته غير انهم قرروا لاسباب فنية تأجيل تنفيذ العملية "- على حد قول الفريق خلفان. ومع ذلك ابدى خلفان هذه المرة ايضا تحفظا مما قاله هو بالذات قائلا انه يحتمل ان يكون المغتالون قد تدربوا تمهيدا لتنفيذ العملية التي تمت في آخر الامر في الشهر الماضي.

المصدر: فلسطين اليوم
قائد شرطة دبي: أحد الفلسطينيين الموقوفين محكوم عليه بـ"الإعدام"

المختصر / كشف قائد شرطة دبي الفريق "ضاحي خلفان" أن أحد الفلسطينيين المعتقلين لدى شرطة دبي يعد من أصحاب السوابق ومحكوم عليه بالإعدام من قبل (أحد الفصائل الفلسطينية) ويقصد بذلك الحكومة الفلسطينية.

وأوضح خلفان في تصريحات متلفزة أن الشخصين الفلسطينيين التقوا بأحد أفراد المجموعة التي قتلت المبحوح بدبي، مضيفاً: "لا يمكن أن نسمح بأن تكون دبي مرتع وملجأ للقتلة والهاربين من الحكم بالإعدام".

هذا وقالت صحيفة "هاآرتس" العبرية صباح أمس الخميس 18/2 إن الفلسطينيَّيْن المتهمَيْن في المشاركة في عملية اغتيال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" محمود المبحوح؛ حصلا على إقامةٍ في دبي بصفتهما موظفَيْن يعملان في مؤسسةٍ عقاريةٍ تابعةٍ لمحمد دحلان القيادي في حركة "فتح".

وأكدت الصحيفة أن المتهمَيْن هما أحمد أبو حسنين العضو في المخابرات الفلسطينية العامة، وأنور شحيبر الذي يعمل في أحد الأجهزة التابعة لسلطة فتح في رام الله، مشيرة إلى أنهما كانا قد فرَّا من قطاع غزة قبل نحو ثلاثة أعوام عقب سيطرة حركة "حماس" في قطاع غزة.

وأشارت الصحيفة أن المتهمَيْن ساعدا الخلية التابعة لـ"الموساد" في تنفيذ عملية الاغتيال من خلال تقديم الدعم اللوجستي واستئجار السيارة التي استخدمها المنفذون وغرفة الفندق، وبعد عملية الاغتيال فرَّا إلى عمان.

وقد نوه خلفان إلى أن الأيام القليلة القادمة ستحمل المزيد من المفاجآت في قضية اغتيال المبحوح، والتي لا يمكن الشك فيها مطلقاً.

لمشاهدة وتحميل الفيديو

اضغط هنا
http://www.paltube.org/view_video.php?viewkey=bd16e953d97cdeefdbc6

المختصر / كشفت مصادر سورية وثيقة الصلة لـ سوريون نت عن تورط شخصيات كبيرة في النظام السوري بعملية اغتيال القائد القسامي محمود المبحوح من خلال تسهيل عمل عملاء الموساد الصهيوني الذين رافقوا القائد المبحوح من دمشق إلى دبي على متن الطائرة الإماراتية، وأضافت المصادر أن النظام السوري معرض إلى هزة حقيقية وخطيرة على غرار ما حل به في عام 2005 حين اغتيال رئيس الوزراء اللبناني رفيق الحريري وتوجيه الاتهام في الاغتيال .. وربطت المصادر بين الاتهامات التي تحدثت مصادر فلسطينية عن تورط قائد حمساوي مقيم في دمشق بعملية الاغتيال وبين تورط النظام السوري

وأضافت المصادر إن التسريبات تهدف إلى إبعاد التهمة عن النظام السوري وإلصاقها بقادة حماس على أساس أن الاختراق حصل منهم وليس من النظام السوري ..
وقال مراقبون إن تصريحات قائد شرطة دبي ضاحي خلفان عن تورط جهاز الموساد الصهيوني وطلبه الانتربول الدولي المساعدة في القبض على المتورطين الذين استخدموا جوازات سفر مزيفة ستساعد في الإمساك بخيوط الدور السوري في عملية الاغتيال وهو ما قد يعرض النظام السوري إلى هزة حقيقية وسط ما تسمى بقوى الممانعة والمقاومة، سيما وأن ذلك قد يفتح ملف اغتيال عماد مغنية والتي كانت زوجته قد اتهمت بشكل واضح النظام السوري في التورط بقتل زوجها، لكن تم إسكاتها لاحقا ونقلها إلى طهران ..

المصدر: سوريون نت

المختصر / اعترفت مصادر إعلامية عبرية مطلعة النقاب عن الكشف عن عدد كبير من عملاء الموساد الصهيوني فى مناطق متفرقة من العالم، والذين سقطوا بعد الفشل المخابراتي الذى صاحب عملية اغتيال القيادي بحركة حماس محمود المبحوح.
وحسب ما ذكره موقع الشئون الإستراتيجية الإخباري العبري فإن الكشف عن أفراد الخلية المتورطة فى اغتيال المبحوح، يعد فشل مخابراتي كبير، ساهم فى الكشف عن عدد من عملاء الموساد، مشيراً إلى أن نيويورك الأمريكية تشهد حالياً مطاردة لستة عملاء على صلة بخلية الاغتيال. مضيفاً أن الكشف عن أسماء أفراد خلية الاغتيال يعد فى حد ذاته خطراً كبيراً يعرض عملاء الموساد السريين الذين يعملون فى إمارة دبي، بل وأن الأمر قد يصل إلى الكشف عن أماكنهم السرية.
تحقيقات أوروبية:
وأوضح موقع الشئون الإستراتيجية العبري أن هناك عدد من الدول الأوربية قررت فتح التحقيقات فى عملية اغتيال المبحوح، للتوصل إلى الأشخاص الذين استخدموا جوازات سفرهم عند دخولهم بها لدبي لتنفيذ عملية الاغتيال، وأن أجهزتها الأمنية تقوم بمراقبة تحركاتهم. منوهاً إلى أن حركة حماس تجري حالياً تحقيقات موسعة فى دمشق وغزة من أجل الكشف عن عملاء الموساد الذين نجحوا فى التسلل على داخل الحركة،ومعرفة تحركات المبحوح فى دبي.
سخرية كاريكاتورية:
ومن ناحية أخرى يشن رسامو الكاريكاتير "الإسرائيليون"في الصحافة العبرية هذه الأيام حملة نقدية ضد جهاز الموساد "الإسرائيلي" والذي كان حتى الآن من المحرمات في التداول الإعلامي مثله مثل مفاعل ديمونا النووي.
حيث قامت صحيفة هاآرتس العبرية وعلى غير عادتها بنشر كاريكاتيرين اثنين ناقدين للموساد وواحد منهما على صدر صفحتها الأولى بل وعلى المانشيت الرئيس. وفي كاريكاتير هاآرتس للرسام الشهير بيدرمان : يسأل رئيس وزراء "إسرائيل" بنيامين نتنياهو، رئيس الموساد مئير داجان :" عندي سؤال واحد حول عملية الموساد في دبي: لماذا جميع العملاء يلبسون نفس نوع النظارات؟ ليرد عليه ان هذه العملية تمت برعاية شركة اوبتيكانا ؟
وفي كاريكاتير آخر، تظهر زعيمة المعارضة ورئيسة الوزراء السابقة تسيفي ليفني وهي عميلة موساد سابقة، تقول لخصمها موفاز وهو يتنكر بملابس التنس " لا تنسى إنني أتمكن بسهولة من كشف كل ألاعيب الموساد".
وفي صحيفة يديعوت احرونوت – تظهر زوجة "إسرائيلية" فى رسم كاريكاتيري وهى تبكي وتقول لزوجها :" أنا لا اصدق انك كنت تتجول في دبي مع النساء الشقراوات !!! ويرد هو : للمرة العاشرة أقول لك هذا ليس أنا بل سرقوا هويتي !!! فى إشارة واضحة لتورط عملاء الموساد فى اغتيال المبحوح .

المصدر: مفكرة الإسلام

عاجل // أبومرزوق يكشف تفاصيل جديدة حول ضباط السلطة المتورطين في إغتيال المبحوح
___________________________________________



مرفق بالفيديو
أبومرزوق يكشف تفاصيل جديدة حول ضباط السلطة المتورطين في إغتيال المبحوح




أجناد الإخباري : كشف الدكتور موسى أبومرزوق نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس عن معلومات جديدة في قضية عميلي الموساد الفلسطينيين المشاركين في إغتيال القائد المبحوح حيث قال الدكتور أبومرزوق أن الشخصين كان يقف ورائهم مسؤولين فلسطينيين قدموا لهم آموال ومكافات بعد إتمامهم للعملية وأشار أبو مرزوق أن المعلومات التي تلقتها دولة الأردن عن العميلين كانت مقنعة حتى تسلمهم .

و أشار أبومرزق إلى أن التسريبات الإعلامية التي نشرتها بعض الجهات كانت تهدف لتضليل التحقيق ولإبعاد الجهات الأمنية عن الوصول لحقائق ..

وفي سياق متصل كشف الأستاذ محمد نزال القيادي في حركة حماس أن محمد دحلان عضو اللجنة المركزية بفتح كان يقف خلف عميلي الموساد وحاول الإفراج عنهم وروى نزال أنهما كانا يعملان في مبنى عقاري تابع لدحلان

مقطع من المقابلة التي أجريت مع الـ د. موسى أبو مرزوق

http://www.ajnad-news.com/ar/default.aspx?xyz=U6Qq7k%2bcOd87MDI46m9rUxJEpMO%2bi1s7FfAAqdFbfwnL8f%2fouZyHKd30JQQBTNIfNbFJqHF7S8U%2b70PPLX4qwR%2fmtGOOXf5UCVG%2bu1ra%2brLCvMfRiwqI5cgdu89tSHfvLReYnr1yujo%3d

عاجل..الحكومة الالمانية...جوازات السفر الالمانية التي استخدمها القتلة...غير مزورة..

احدى الجوازات تتبع لصهيوني من مستوطنة بني براك في منطقة المركز..

اكبر دليل على تورط الموساد في اغتيال الحبيب المبحوح


مجلة دير شبيغل الألمانية في عددها الذي يصدر الاثنين القادم بأن جواز السفر الألماني الذي كان بحوزة المجموعة التي يعتقد أنها قتلت قياديا في حماس هو وثيقة قانونية تم تسليمها لحامل جواز سفر إسرائيلي.

وأشارت المجلة إلى أن جواز السفر أُعطِي في يونيو/ حزيران 2009 في كولونيا لشخص يدعى ميخائيل بودنهايمر.

وقدم بودنهايمر جواز سفر إسرائيليا صادرا في نهاية عام 2008 لإثبات هويته. وقدم الرجل آنذاك ما يثبت أنه يقيم في كولونيا وأن والديه تعرضا للاضطهاد في الحقبة النازية.

اغتيال المبحوح أطاح بثلث وحدة النخبة في الموساد
___________________________________________



الناصرة - المركز الفلسطيني للإعلام


عبّر خبير أمني صهيوني عن صدمته من النتائج "الكارثية" التي تسببت بها عملية اغتيال محمود المبحوح القيادي في "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، في إمارة دبي قبل نحو شهر، مشيراً إلى أن هذه العملية أطاحت بثلث وحدة "نخبة النخبة" في جهاز الموساد الصهيوني.

وقال غوردون توماس، الخبير في شؤون جهاز الاستخبارات الصهيوني الخارجي "موساد": "هناك دلائل واضحة تشير إلى تنفيذ وحدة "كيدون" (المتخصص بشؤون عمليات الاغتيال السرية) لعملية اغتيال المبحوح"، مشيراً إلى أن المبحوح "احتل العام الأخير مكانة على رأس قائمة الاغتيالات في الموساد".

ويشير توماس إلى أفراد وحدة "كيدون" تعتبر "نخبة النخبة"، إذ إنهم "أفضل أفراد الموساد، ويستطيعون العمل تحت هوية سرية، والصمود طويلاً أمام ضغوط جسدية ونفسية قاسية جداً، ومسار تدريباتهم طويل، ويجري عزلهم بصورة تامة عن باقي أعضاء الموساد".

إلا أن الخبير في شؤون "الموساد" كشف عن أن عملية اغتيال المبحوح أطاحت بثلث أفراد وحدة
"النخبة" في الموساد، موضحاً أن هذه الوحدة تتكون من 48 شخصاً، ستة منهم نساء، وبناء على ذلك فإن أحد عشر (أو سبعة عشر شخصاً وفقاً لمصادر غربية) من أفراد الوحدة (الذين ارتكبوا جريمة الاغتيال) "حُرقوا في عملية دبي، أي ما يتراوح بين ربع وثلث أفراد الوحدة، الأمر الذي يشكل ضربة قاسية للموساد"، على حد قوله.

ويذكر توماس في ختام تصريحه الذي نقلته عنه صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية أن وحدة "كيدون" الخاصة في الموساد "يعمل أفرادها في جميع أنحاء العالم، حيث يطاردون رجال منظمات وعلماء نوويين وتجار أسلحة وحتى نازيين ظلوا على قيد الحياة".

الجاسوسان الفتحاويان يقف ورائهم مسؤولين فلسطينيين قدموا لهم آموال ومكافات بعد إتمامهم للعملية .

اووووووووووووووووووف لسه كل يوم ويوم نكشف مزيد من فضائح هدول الناس
وفضائح دحلان
لك طيب بدو يغتال مقاوم علي الاقل يخجل علي دمو ويختار ناس ما بدلو عليه دلاله واضحه شغل ناس بشتغلو بمبني عقاري وجندهم للقضاء علي مقاوم شريف
يا لله منك يا دحلان فعلا يلي اختشو ماتو واظن حكم الشرع بامثالك هو القتل حتي الموت لانك خائن وعميل وبائع للقضيه من زمن من زمن وحسبنا الله ونعم الوكيل عليك

يعني العمليه امريكيه يهوديه سو ريه بريطانيه فتحاويه كمان والمانيا لها ضلع فيها باختصار شديدد
شفتو الكلام عن سوريا الشي هدا انا مؤمنه به جدا تورط المخابرات السوريه بهيك امر ولتبرئه نفسها حاولت ال صاق التهمه بحماس انو خيانه داخليه وفتح ايضا حاولت تبرئه نفسها با لصاق التهمه بحماس وووووووو
وكل واحد منهم من العملاء يح اول تبرئه نفسه بتشويه الحركه المناضله وحسبنتا الله ونعم الوكيل ودمتم سالمين

"أنور شحيبر" من فرق الموت لوقائي دحلان إلى الموساد الصهيوني!
___________________________________________








ارتبط اسم أنور جمال شحيبر أحد الفلسطينيين الذين ورد اسمهم ضمن فريق الموساد الذي اغتال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" محمود المبحوح؛ بالمشاكل مع حركة "حماس"، حيث كان يقود إحدى "فرق الموت" التي شكلها جهاز الأمن الوقائي قبل الانتخابات الفلسطينية التشريعية قبل خمس سنوات.

وكانت السلطات الأردنية اعتقلت قبل ثلاثة أسابيع شحيبر (40 عاما)، الضابط في جهاز الأمن الوقائي، برفقة أحمد حسنين الضابط في جهاز المخابرات الفلسطينية وقد قامت بتسليمهما لشرطة دبي بعدما طلبت ذلك رسمياً لاتهامهما في المشاركة في اغتيال المبحوح.

انتمى شحيبر إلى حركة "فتح" منذ نعومة أظفاره وعاش وترعرع في مسقط رأسه في حي الصبرة وسط مدينة غزة، حيث اعتقل مطلع التسعينيات من القرن الماضي بتهمة الانتماء لـ "صقور فتح" الجهاز العسكري لحركة "فتح" آنذاك خلال الانتفاضة الأولى.

وحكمت محكمة عسكرية على شحيبر حكما بالسجن لمدة 5 سنوات، حيث عمل بعد الإفراج عنه في المقر الرئيسي حركة "فتح" في قطاع غزة مرافقا لامين سر الحركة آنذاك احمد حلس، وذلك بعد تفريغه على كادر التنظيم.

وحسب أقارب شحيبر فإن القيادي الفتحاوي أحمد حلس قد طرده من العمل في مقر الحركة وذلك لتجارته في الخمور وتناولها.

تحول شحيبر، وهو أب لثلاثة أطفال ابنتين وولد أكبرهم يبلغ من العمر سبع سنوات، للعمل في جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني الذي أسسه عضو اللجنة لمركزية لحركة "فتح" محمد دحلان مطلع التسعينات من القرن الماضي، والذي تدرج فيه وقد حصل على رتبة رائد.

وقد عمل بعد ذلك مع القيادي في حركة "فتح" الهارب من قطاع غزة سمير المشهراي أحد مسؤولي الأمن الوقائي سابقاً، حيث قاد شحيبر إحدى "فرق الموت" في حي الصبرة ونفذ عدة اعتداءات وهجمات طالت نشطاء في حركة "حماس" وكذلك في حركة فتح".

وقد نفذت ما يعرف بفرقة الموت الهاربة من قطاع غزة، العديد من سلسلة الاغتيالات بحق المجاهدين فنذكر منهم ، وكان منهم الشيخ العالم زهير المنسي وعدد من أبناء مسجد الهداية غرب تل الإسلام، بالإضافة إلى قتل المجاهد القسامي محمد أبو كرش والشيخ إمام مسجد العباس محمد الرفاتي والعالم المجاهد حسين أبو عجوة، والعديد من المجاهدين.


ولعب شحيبر، الذي لم يتم دراسته الإعدادية، دوراً مهماً خلال المشاكل التي بدأت بين حركتي "فتح" و"حماس" مع إعلان الأخيرة ترشيحها للانتخابات التشريعية الفلسطينية في عام 2005.

واعترض شحيبر هو ومجموعة مسلحة في تشرين ثاني (نوفمبر) 2006 سيارة كانت تقل عدداً من قادة كتائب القسام الذراع العسكري لحركة "حماس" في شارع الثلاثيني في حي الصبرة بالقرب من منزله، حيث كان ينصب الحواجز هناك وقد دارت اشتباكات مسلحة في تلك المنطقة أدت إلى مقتل شابين وإصابة عدد آخر بجراح وإحراق وتفجير عدد من السيارات والمباني.

وعلى الرغم من أنه كان يعتبر ممن استخدموا السلاح ضد حركة "حماس" خلال فترة الفلتان الأمني؛ إلا أن الأخيرة لم تقم باعتقاله أو إطلاق النار عليه بعدما نفذت الحسم العسكري في حزيران (يونيو) 2007، بل شمله العفو العام الذي أطلقته الحركة آنذاك، حيث ظل يعيش في قطاع غزة الذي سيطرت عليه الحركة ولم يغادرها كبقية زملائه من قادة "فرقة الموت" الذين هربوا عن طريق البحر على مصر.

التزم شحيبر منزله بعد سيطرة حركة "حماس" على القطاع؛ إلا أن أشقاءه وعدد من أقاربه قاموا بعد ذلك بإحراق سيارته التابع لجهاز الأمن الوقائي والتي تمت بعهدته وذلك حتى لا تصادرها حركة "حماس" كما صادرت كافة السيارات الحكومية من عناصر الأجهزة الأمنية السابقة الذين استنكفوا عن العمل.

وقال أحد أقارب شحيبر في تصريح لوكالة "قدس برس" :" إن الضابط في الأمن الوقائي تمكن قبل قرابة العام من مغادرة قطاع غزة عبر معبر بيت حانون "ايريز" شمال قطاع غزة متوجها إلى رام الله حيث ظل هناك فترة قصيرة ثم عاد إلى القطاع.

وأضاف: "قبل ستة أشهر وبعدما طلب منه جهاز الأمن الداخلي في غزة مقابلته غادر قطاع غزة عبر معبر بيت حانون متوجها إلى مدينة رام الله حيث توجه من هناك إلى دولة الإمارات العربية للعمل هناك".

وحسب أقاربه؛ فإنه منذ وصوله إلى دولة الإمارات العربية المتحدة قبل ستة أشهر لم يعرفوا شيء عن أخباره، فيما بقيت أسرته في غزة ولم تغادرها.

وقال أحد أقاربه أنه قبل أكثر من أسبوعين عرفوا أنه قد انتقل من الإمارات إلى الأردن بدعوى العلاج، ولكنهم لا يعرفون شيء عنه بعد ذلك إلا عبر وسائل الإعلام حيث ذكر اسمه أنه أحد المشاركين في عملية اغتيال المبحوح.

وحسب مصادر في جهاز الأمن الداخلي في قطاع غزة؛ فإن طلب استدعاء شحيبر الأخير قبل هربه من غزة لم يكن له علاقة بأي مشاكل قديمة بل كان على خلفية التخابر مع جهات أجنبية دون تحديد هذه الجهات.

وكالات

عاجل / قيادي بحماس: الموساد اخترق تحركات المبحوح بواسطة الإنترنت
___________________________________________





نفى قيادي رفيع من حركة حماس ما تردد من أن الحركة احتجزت أحد عناصرها على خلفية اغتيال
القيادي محمود المبحوح ودوره في تسريب معلومات عن سفره. وقال إن هذا الخبر عار من الصحة تماماً، وإن التوصل إلى تحركات المبحوح لا يعني بالضرورة أن هناك خللاً أمنياً أو اختراقاً أمنياً في الحركة، مرجحاً أن المبحوح تم رصده من خلال الانترنت.
وأضاف: لقد تم إجراء حجز تذكرة الطائرة والإقامة في الفندق والحصول على التأشيرة من خلال شبكة الانترنت، وهذه يمكن اختراقها.

وعلى صعيد الضابطين الفلسطينيين أحمد حسنين وأنور شحيبر الموقوفين في دبي بسبب الاشتباه في ضلوعهما في اغتيال المبحوح قال إن هذين الضابطين تم التقاط صور لهما في كل من الفندق وفي مركز تجاري في مدينة دبي مع قائد المجموعة التي قامت بالاغتيال والذي يحمل جواز سفر فرنسياً، وذلك من خلال كاميرات المراقبة المنتشرة هناك، متهماً الضابطين بأنهما يعملان مع مؤسسة الموساد الإسرائيلية، نافياً أن يكون ذلك ضمن التنسيق الأمني مع الجانب الاسرائيلي بإشراف السلطة الفلسطينية.

وأوضح المصدر أن كلاً من الفلسطينيين المشتبه فيهما غادرا غزة عقب الحسم العسكري الذي جرى في القطاع وتوجها إلى القاهرة ومنها تم ترحيلهما إلى دبي ضمن مجموعة أخرى من منتسبي أجهزة السلطة الأمنية الذين توجهوا إلى مصر.

ورأى المصدر أن استعانة الموساد بهذين الضابطين بسبب كونهما في المقام الأول فلسطينيين، وأكثر قدرة على التعرف إلى المبحوح ورصده، لذلك فهما كان مكلفين بمتابعته وقدما خدمات لوجستية للفريق الذي قام بعملية القتل.

ورجح أن تداعيات ضلوع الضابطين حسنين وشحيبر ستكون كبيرة وستنعكس على إقامات الفلسطينيين الذين وصلوا معهما في الوقت ذاته وفي الظروف المشابهة، أي الذين تم ترحيلهم من القاهرة إلى الإمارات عقب الحسم العسكري



وكالة عجلون الإخبارية

http://www.ajlounnews.net/index.php?option=com_content&task=view&id=1624&Itemid=1

نتنياهو وافق على اغتيال المبحوح

نتنياهو صادق شخصيا على خطة اغتيال المبحوح (الجزيرة)

أكدت صحيفة ساندي تايمز البريطانية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وافق شخصيا على خطة اغتيال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) محمود المبحوح خلال زيارة خاصة لمقر المخابرات الإسرائيلية، بعد أن تلقى عرضا للخطة من قبل رئيس (الموساد) مائير داغان..

وقالت الصحيفة إنه في أوائل يناير/كانون الثاني الماضي زار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مقر قيادة جهاز الموساد في إحدى الضواحي شمالي تل أبيب مستقلا سيارة سوداء من طراز "أودي أي 6"، حيث استقبله داغان (64 عاما) الذي كان يمشي متوكئا على عصا لإصابة تلقاها في صباه وقاده إلى غرفة الاجتماعات.

ومضت الصحيفة إلى أنه وبناء على مصادر مطلعة من الموساد، فإنه كان بداخل غرفة الاجتماعات عدد من أعضاء ما يسمى "القوة الضاربة" وأنه تم تقديم إيجاز لنتنياهو بشأن الخطط المتاحة لتنفيذ الاغتيال بوصفه الرجل المخول باعتماد مثل هذه العمليات وإجازتها.

وأضافت صاندي تايمز أن جهاز الموساد تلقى معلومات استخبارية بأن المبحوح يخطط للقيام برحلة إلى دبي والإقامة في أحد الفنادق الراقية وبلا حراسة حيث تقرر تنفيذ عملية اغتياله.

تجارب مسبقة
ومضت تايمز إلى أن أعضاء خلية الاغتيال طبقوا تجارب تدريبية مسبقة على عملية الاغتيال مستخدمين أحد الفنادق في تل أبيب دون إعلام أصحاب الفندق بما يجري، وتم وصف العملية بأنها ليست خطيرة وأنه لا توجد أي عقبات في الطريق، حيث قام نتنياهو باعتماها.

وكما هو معتاد قبل تنفيذ مثل هذه العمليات، فإن رئيس الوزراء -حسب تايمز- قال لأعضاء الفريق إن "شعب إسرائيل يثق بكم، وبالتوفيق".


وبعد أيام وفي 19 يناير/كانون الثاني 2009 أقلعت الرحلة الإماراتية "أي كي 912" من مطار دمشق عند الساعة العاشرة وخمس دقائق صباحا، حيث كان المبحوح الذي كان يعرف بالاسم الحركي "أبو العبد" أحد ركابها، وحيث اعتقد الإسرائيليون أنه مسافر إلى دبي ومنها إلى ميناء بندر عباس الإيراني لعقد صفقة أسلحة إلى غزة.

ومضت تايمز إلى أنه عندما ارتفعت طائرة "إيرباص أي 330" في سماء دمشق الماطرة واتجهت جنوبا، كان يمكن للاعب القوي المبحوح (49 عاما) مشاهدة منارات المدينة القديمة التي يقيم فيها منذ أن أبعدته إسرائيل عن غزة قبل نحو 20 عاما.

تشيع جثمان المبحوح في دمشق وحماس تتوعد بالانتقام (الجزيرة)
الرحلة الأخيرة


وسبق للمبحوح القيام برحلات عدة إلى دبي لأعمال تتعلق بحماس، ولم يكن يخطر بباله أنه سيواجه مصيره في أقل من 12 ساعة في رحلته الأخيرة.




وعلى الأرض في إحدى الطرق السريعة القريبة من مطار دمشق -تضيف الصحيفة- كان أحد عملاء الموساد قام بالتأكد من أن الرحلة "أي كي 912" قد أقلعت، وأنه عرف من مصدر في المطار أن المبحوح استقل الطائرة باسم مستعار، فأرسل العميل رسالة عبر هاتف نقال نمساوي مسبق الدفع معلومة إلى الخلية في دبي مفادها أن "هدفهم في الطريق إليهم".

وأشارت تايمز إلى أنه تم اغتيال المبحوح بعد ساعات من وصوله إلى الفندق في دبي، حيث تمكن نظام التصوير المكثف الذي تتبعه دبي من فضح تفاصيل خطط وعملية الاغتيال برمتها أمام العالم.

ومضت إلى أن الكاميرات في دبي التقطت صور منفذي العملية والمبحوح نفسه من لحظة وصول كل منهم إلى أرض مطار دبي حتى اللحظة التي غادروا فيها تراب الإمارة.

وأضافت أن الموساد يشعر بالحرج في ظل فضيحة استخدامه جوازات سفر تعود لدول أوروبية مثل بريطانيا وفرنسا وألمانيا وأيرلندا لتغطية عملائه وتسهيل مهمتهم، بالإضافة لاختراق أمن دول أخرى.

المصدر: تايمز

هي فتح ما شا ء الله عليها ما قليله من زمان تدرب الناس فيها علي اغتيال المجاهدين
هي فرقه الموت يعني كتيبه كامله عملتها فتح من غير لا حياء ولا شي لضرب المجاهدين واغتيالهم
شو هدول ما بستحو
والفتحاوي هدا بالاخير طلع مرتبط بدحلان دحلان يلي صوره وهو بستهزا بايات القران الكريم وهو بشرب خمر وهو بعانق نتن ياهو مليه النت لا غريب علي مثله ان يجند ال خسسين امثال هؤلاء الفتحاوين الاثنين لاستهداف المجاهدين
والاختراق عن طريق الانترنت شي مستبعد اظن بكل بساطه لانو المحبوح كان محتاط امنيا ما اظن يرتكب هيك غلطه ويحجز عن طريق انترنت هو يدري بانه مراقب
وعلي كل يعني كل مجريات الاحداث تدل بصوره قاطعه لا مجال للشك فيها علي التورط الفتحاوي الهصيوني باغتيال الشهيد ولك الف رحمه من الله ودمتم سالمينم